تاسوعاء وعاشوراء، من شهر الله المحرّم، أيام لها فضل كبير، وتحققت فيها نجاة سيدنا موسى والذين آمنوا معه بإيمانهم من ظلم وبطش وكفر فرعون وقد وجعل الله لهذا اليوم فضل عظيم، نتعرف عليها فى السطور التالية:-
1 - سمى يوم عاشوراء بهذا الاسم كونه اليوم العاشر من شهر المحرم.
2 -يسمى اليوم السابق له تاسوعاء، إلى اليوم التاسع.
3 -هو من أيام الله، أى من الأيام التى فضلها الله على بقية الأيام، والتى يجلها الإسلام وسن صيامها.
4 -جعل الله صيامها فرضا كأول صيام مفروض فى الإسلام ثم جعل صيامه سنه بعد أن فرض صيام شهر رمضان المبارك.
5 -جزاء من صام يوم عاشوراء هو تكفير ذنوب العام الذي مضى.
6 - النبى محمد سنة صيامه لنجاة أخيه موسى فى هذا اليوم من بطش فرعون فكان صيامه عيدا بنجاة المؤمنين بإيمانهم من كفر فرعون.
7 - صيامه والاحتفال به يؤكد تكامل وتأخى الأديان والنبيين ورفضهم للكفر من مبدأ "الإيمان واحد لإله واحد والكفر ملة واحدة".
8 - يحتفل به المسلمون السنة بالتزاور والعبادة وأكل الطعام المحبب وإهداء الأولاد بما يسمى الموسم.
9 - تقم الطرق الصوفيه ومساجد احتفالات دينية بنجاة نبى الله موسى بإيمانه وتطبيق سنة النبى فى نصره أخيه الكليم.
10 - الشيعة يحتفلون به ليس لنجاة موسى بل كونه قتل فيه الإمام الحسن بن على.