أكدالمستشارعبدالرازقمهرانرئيسالمكتبالفنىلقسمالتشريع،ونائبرئيسمجلسالدولة،بأندورقسمالتشريع،هوتعديلنصوصمشروعاتالقوانينالمرسلةمنالجهةالمعدةلهابحيثتصبحتتناسبمعالاعرافالقانونيةوالدستورية،وعندماأرسلتالرقابةالماليةمشروعاللائحةالتنفيذيةلقانونسوقرأسالمالوالذيترأسلجنةالمراجعةلهالمستشارحازماللمعى،كانيحتاجالعديدمنالتعديلاتبكثيرمنمواده،وتمتالاستعانةممثلينمنالهيئةلعقدجلساتنقاشية،حتىتسطيعاللائحةمنتمكينالهيئةبضبطرقابتهاعلىالأسواقالماليةالغيرمصرفية،ولكنفيظلنصتشريعييتسقمعالأعرافوالمبادئالدستورية،حتىلاتتعارضالنصوصفياللائحةمعالدستور
	
	وأضافمهرانبأنهاحياناتكونالتعديلاتالخاصةبمشروعاتالقوانينليسلهاسندقانونىبلوتخالفالدستور،منخلالبعضالنصوص،وفيذلكالوقتيتطلبإعادةالنظرفيها،ويظهرالدورالتشريعيللقسمجليافيأنه"مبُصر"،أييعملعلىتقريبالمسافاتويضعاللمساتالهامةوالتىتنقلالنصالتشريعيمننصبهقصورالىنصسليموواضحويتفقمعالأعرافالقانونيةحتىيتمالعملبه
	
	وراجعالقسممؤخراقانونالضماناتالمنقولةوقانونالتأجيرالتمويلى،وهمامنأهمالقوانينالخاصةبالرقابةالمالية،كماأنالقسمالأنفيمرحلةإعدادكتيبلأهمالمبادئالتىاستخلصهاقسمالتشريع،منأهمهامااقترحهالقسمفيملاحظاتهعلىقانون"تنظيمالضماناتالمنقولة"
	
	وانتهىرئيسالمكتبالفنىالىأنهيئةالرقابةالماليةلديهامنالحرصمايكفيلأداءالدورالمطلوبمنهابالشكلالمثالي،لإحكامرقابتهاعلىالأسواقالمصرفية،فضلاعندورالقسمفيتنظيمالتشريعاتالماليةوسرعةالانتهاءمنمراجعةهذهالقوانين،معدقةوجودةوإتقانهذهالمراجعات
	
	جاءذلكخلالكلمتهالتىألقاهابمؤتمرالرقابةالماليةوالمنعقدبأحدالفنادقالكبرىبالقاهرةعلىمداريومين،والخاصبدورالهيئةالعامةللرقابةالماليةفيسلامةواستقرارالأدواتالماليةغيرالمصرفيةوتنظيمهاوتنميتهاوالمنعقدبأحدفنادقالقاهرةالكبرى،بحضورأعضاءمجلسالدولةوقسمالتشريع