هنا مهنة من نوع خاص، مهنة صناعة العيش البلدى، بطلها بالتأكيد هو الفران، صانع قوت الغلابة، الذى يستيقظ قرابة الثانية صباحا ليعد الخبز المصرى البلدي ويقدمه للزبائن مع طلعة كل شمس.
هشام محمد، أحد الفرانين البسطاء روى حكايته لدوت مصر، وكيف تقرر تعلم تلك المهنة بسبب حبه لها، والمتعة الخاصة التي يجدها فى انتظار البسطاء له يوميا أمام الأفران.