كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، إنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيدبهدم الحكومة لمبنى ماسبيرو ونقل مقره الجديد إلى مدينة الإنتاج الإعلامى، تواصل المركز مع الهيئة الوطنية للإعلام، والتى نفت صحة تلك الأنباء بشكل قاطع, مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لهدم مبني ماسبيرو ونقل مقره إلى مدينة الإنتاج الإعلامى، مُشددةً على أن مبنى ماسبيرو يُعد أحد أهم مبانى الدولة التراثية التى لا يمكن هدمها أو المساس بها، وأن كل ما يثار فى هذا الشأن شائعات لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة البلبلة وغضب المواطنين.