توجد مجموعة من آداب المرور العامة عند قيادة السيارة على الطرق لا ينتبه لها السائقون أثناء ركوب السيارات ويجب مراعاتها أثناء القيادة منعا للحوادث ومنها:
- النظر فى كلا الاتجاهين: يجب على الشخص الذى يسير مشياً على الأقدام أو الذى يقود المركبة أن يلتفت إلى الاتجاهين تجنّباً لأى حادث.
- استخدام الأضواء الخاصة بالقيادة: فعلى سبيل المثال إذا كانت المنطقة مليئة بالضباب الكثيف، أو كان الجو ماطراً، أو مثلجاً، فإنّه يمكن تشغيل مصابيح الضباب؛ وذلك من أجل تنبيه السائقين الآخرين الموجودين على الطريق.
- الثبات: لا يجوز تبديل الطريق بشكل عشوائى، أو التوقف الفجائى عن السير، فهذا يؤدى إلى حدوث التصادم وحوادث السير. الحذر أثناء عبور الطرق الخطيرة: يجب السير البطىء والثابت على طرق المنحدرات الحادة.
- النظر إلى الأمام: يجب النظر إلى أمام، وخلف السيارة لمعرفة حاجة السيارة إلى الإبطاء، أو تبديل الممرات، وبالتالى فإن هذا يقلل من ازدحام حركة المرور، والحوادث.
- استخدام مرايا المركبات: يحتاج السائق إلى معرفة ما يدور من حوله، وذلك عندما يريد تغيير الممرات، أو استبدال مكان وقوف السيارة، حيث تساعد مرايا السيارة الخلفية، والجانبية على تجنب الاصطدام بأى شىء.
- مشاهدة الأطفال: حال القيادة فى المناطق المحتوية عل عدد كبير من الأطفال، خاصة فى الحدائق، والمدارس، وبالقرب من الحافلات المدرسية يجب القيادة ببطء، والانتباه إلى الطريق.
- المشى ضد المرور: ينبغى أن يسير الأشخاص الذين يمارسون رياضة العدو فى الاتجاه المعاكس لحركة المرور، حيث يساعد هذا على تمكين السائق من رؤية الشخص قادماً.
- حال عدم معرفة من يملك حقاً فى الطريق، فلا بد من البطء؛ وذلك من أجل السماح للسيارات الأخرى بالمرور.
- عدم إلصاق السيارة بجوار سيارة أخرى، فهذا يؤدّى إلى شعور الطرف الآخر بالضيق، ويلزمه بالتقدّم عنها قليلاً.
-عندما تضىء إشارة المرور للانطلاق أو المشى فإنّه لا يجب استخدام المنبهات الصوتية، لأنّها عادة مرفوضة وسيئة.
- عدم إلقاء أى شىء من نافذة المركبة، لأنّ هذا التصرّف دليل على الإهمال وعدم النظافة.