أكدت دار الإفتاء المصرية أن من إكرام المرء لمن يحب أن يكرم قرابته، ضاربة مثلا بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان يود أقارب زوجته السيدة خديجة، حتى بعد موتها، حيث كتبت عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك: "كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يود أقارب السيدة خديجة حتى بعد موتها؛ لأن من إكرام المرء لمن يحب إكرام قرابته".
من ناحية أخرى أطلقت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، حملة لدعم مصر، قائلة: "ادعم الدولة المصرية شارك فى حملة دار الإفتاء المصرية لدعم مصر غير صورة بروفايلك".
وقالت دار الإفتاء: "فى هذه اللحظات الفارقة ووسط هذه التحديات؛ كل حديث يدعو إلى تفريق الصف الوطنى، أو ينطوى على شماتة فيما تمر به البلاد، هو حديث فتنة لا يخرج إلا من نفوس شوهتها العصبية وأعمتها الانحيازيات، بكل الحب والإخلاص والقوة ندعم بلدنا مصر".
وأكدت دار الإفتاء المصرية أن مساندة الحاكم وولى الأمر فى القيام بمهام عمله واجب شرعى، وفقا لما ذكرته عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
ونشرت دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" فيديو موشن جرافيك، قالت فيه إن :"ترى الشريعة الإسلامية أن عمل الحاكم وولى الأمر فى سياسة أمور البلاد والعباد من أعظم الأعمال التى يصلون بها إلى رضا الله سبحانه وتعالى.. مساندة الحاكم وولى الأمر فى القيام بمهام عمله واجب شرعى".