قصة تشبه الأفلام التراجيدية تنبأ فيها شاب يدعى "نور رشاد" بوفاته قبل حدوثها بأيام قليلة حيث كان يمزح مع أصدقائه عبر حسابه على "فيس بوك"ونشر صورا له أثناء نومه فى تابوت، وكأنه ميتا مغمضا عينيه تماما، وعلق على الصور قائلا: "قريبا إن شاء الله".
البعض تعامل مع الصور على اعتبار انها "هزار"، ولكن يبدو أنه كان يشعر بقرب أجله وبنهايته، وتوفى نور وشعر أصدقاؤه بحزن وصدمة شديدة.
حساب نور على فيس بوك يتضمن العديد من الصور التى يظهر فيها محبا للحياة ومقبلا عليها وسط أصدقائه وصور وسط عدد، من رجال الدين المسيحى، حيث أكد أصدقاؤه أنه كان شخصا متدينا.
قصة وفاة نور هي أكثر ما يتحدث عنه جمهور السوشيال ميديا والجميع يدعو له بالرحمة و لأهله بالصبر علي فراقه.