التضامن: تدريب للرائدات الريفيات فى قضايا تنظيم الأسرة وختان الإناث والعنف ضد المرأة

كشفت نانسى أسعد مدير إدارة المشروعات بوزارة التضامن الاجتماعى، أن الرائدات الريفيات هو عمل تطوعى، تهتم به وزارة التضامن من أجل توعية الأسر بالقضايا المهمة، موضحا أن الوزارة ترجى دورات تدريب وتأهيل للرائدات الريفيات خاصة في برامج تنظيم الأسرة وختان الإناث والعنف ضد المرأة لتوعية الأسر فى القرى والنجوع بخطورة تلك القضايا وضرورة مواجهتها. وأضافت مدير إدارة المشروعات بوزارة التضامن الاجتماعى، فى تصريحات لبرنامج المواجهة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الوزارة تهتم بشكل كبير مشروع الرائدات الريفيات لأنهم يعدون سواعد وأليات للوصول إلى المواطنين، متابعة: بالتالى نجرى فى الوزارة تدريبات عالية بشكل كبير نكثف تدريبات من خلال بعض البرامج والقضايا المجتمعية كى يستطيعون توصيل رؤية الدولة للمواطنين. ولفتت مدير إدارة المشروعات بوزارة التضامن الاجتماعى، إلى أن عدد الرائدات الريفيات مختلف فى كل محافظة عن الأخرى فهناك محافظة تشمل على 20 رائدة ريفية ومحافظة أخرى تتضمن 30 وأخرى تزيد عن ذلك، موضحة أن شروط اختيار الرائدات الريفيات هو حسنة المظهر ولديها ثقافة والتواصل مع الناس جيد ويتم اختيارها عبر لجنة تجرى اختبارات، ومؤكدة أن وزارة التضامن تسعى أن يكون في كل قرية رائدة ريفية. فيما قالت الدكتورة رانيا يحيى عضو المجلس القومى للمرأة، إن الرائدات الريفيات قادرات على توصيل الرسائل وتوضيح الأفكار المغلوطة للأسر بأسلوب مسط وتلقائى يستطيعون من خلاله التأثير على المواطنين. وأضافت عضو المجلس القومى للمرأة، فى تصريحات لبرنامج المواجهة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، المجلس القومى للمرأة يجرى العديد من التدريبات للرائدات الريفيات بحيث يكون تواصلهم مع الأسر في القرى والنجوع أسهل.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;