بعث اللواء محمود توفيق "وزير الداخلية" برقية تهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسى بمناسبة الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج، جاء بها: "أتشــــرف وهيئــــة الشـــــرطة فى ذكــرى الإســـــراء والمعــراج أن أبعـــث لســـــيادتكم بخالص التهانـــى مقرونة بأصدق الأمانى أن يُعيد المولى عز وجل هذه الذكرى العطرة، ومصر والأمة الإسلامية والعربية فى رفعة وتقدم وأمان..إننا إذ نستلهم من هذه الذكرى المباركة قيم الصمود والتضحية فى سبيل تحقيق رسالة سامية وأهداف غالية.. ونستبشر بثواب المولى جلت قدرته للمخلصين والصابرين.. لنجد فى كل هذا دافعًا لبذل المزيد من العطاء ومواصلة الفداء.. لبلوغ مسيرة الوطن مدارج الإزدهار..حفظكم الله سيادة الرئيس..وسـدد على طريق الحق والعدل خطاكم..إنه نعم المولــى ونعم النصير".
ووجه وزير الداخلية برقية تهنئة للدكتورحنفى جبالى "رئيس مجلس النواب" جاء بها:بمناسبة حلول ذكرى الإسراء والمعراج يُسعدنى أن أعرب لسيادتكم والسادة الوكلاء وأعضاء مجلس النواب عن أصدق التهانى مقرونةً بأطيب الأمانى بالنجاح.. راجيًا المولى جلت قدرته لمسيرة مجلسكم المُوقر بدوام التوفيق والسداد لأداء دوره الوطنى الفعال فى تهيئة المناخ الداعم لبلوغ مسيرة الوطن لطموحات الشعب المصرى العظيم..حفظ الله مصر واحةً للخيرِ والأمان.. وكـل عــام وسيادتكم بخــير.
وأرسل وزير الداخلية برقية تهنئة للمستشار عبدالوهاب عبدالرازق "رئيس مجلس الشيوخ".. جاء بها:يطيب لى وهيئة الشرطة أن نبعث لسيادتكم ولجميع السادة أعضاء مجلس الشيوخ بخالص التهنئة بمناسبة الإحتفال بذكرى الإسراء والمعراج..لقد إختص المولى عز وجل رسوله الكريم – صلى الله عليه وسلم – بهذه الرحلة المقدسة تَسريةً عنه ورفعةً لمقامه الشريف.. ونحن إذ نحتفى بتلك الذكرى العطرة.. لنبتهل إليه جل فى علاه أن يُعيد هذه الأيام الطيبة ومصر والأمة العربية والإسلامية فى آمان ورفعة وإزدهار.
ووجه وزير الداخلية - برقية تهنئة للدكتور مصطفى مدبولى "رئيس مجلس الوزراء"... جاء بها:بمشاعر يملؤها الإعزاز والتقدير.. يطيب لى وهيئة الشرطة أن نعرب لشخصكم الكريم عن خالص الأمنيات الطيبة بمناسبة الإحتفال بذكرى الإسراء والمعراج..إن معجزة الإسراء والمعراج جاءت لتفتح أبواب السماء بالرحمة.. وهى رحلة تنوعت فيها صور العطاء والإيمان وجسدت نُبلَ رسالةِ الإسلام للبشرية جمعاء..فكل عـام وسيـادتكم بخـير.. ولتبقى مسيرة العمــل الوطنى دومـًا فى رفعة وإزدهار.. بفضل عطاء المخلصين من أبناء هذا الوطن العظيم.
وبعث وزير الداخلية برقية تهنئة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب "شيخ الأزهر".. جاء بها: "بمشاعر يملؤها الإعزاز والتقدير يطيب لى وهيئة الشرطة أن نبعث لفضيلتكم وعلماء الأزهر الشريف بخالص التهنئة بمناسبة الإحتفال بذكرى الإسراء والمعراج مع صادق تمنياتنا بدوام التوفيق والسداد..إننا إذ نُحيى هذه الذكرى العطرة التى إختص فيها المولى عز وجل رسوله الكريم – صلى الله عليه وسلم – بهذه الرحلة المقدسة تَسريةً عنه ورفعة لمقامه الشريف.. نبتهل إليه جل فى عُلاه أن يُعيد هذه الأيام الطيبة.. ومصر والأمة العربية والإسلامية فى أمن وأمان ورفعة وإزدهار..حفظ الله مصر واحة للخير ومنارةً للعلم.. وسدد على طريق الحق خُطاكم إنه نعم المولى ونعم النصير..وكل عام وفضيلتكم بخير".
ووجه برقية تهنئة للدكتور محمد مختار جمعة "وزير الأوقاف" جاء بها: "يطيب لى وهيئة الشرطة أن نتقدم لفضيلتكم بمناسبة الإحتفال بذكرى الإسراء والمعراج بخالص التهنئة وصادق التمنيات بموفور الصحة وسديد القول سائلين العلى القدير أن يبارك جهودكم المستنيرة فى بيان صحيح الدين ونشر وسطيته السمحة التى لا تعرف إفراطًا ولا تقر تفريطًا، وأن يعيد عليكم هذه الذكرى العطرة ومصر والأمة الإسلامية والعربية فى رفعة ورخاء..وكل عـــــــام وسيادتكم بخـــــير،
وبعث وزير الداخلية برقية تهنئة لفضيلة الدكتور شوقى علام "مفتى جمهورية مصر العربية".. جاء بها: يطيب لى وهيئة الشرطة أن نتقدم لفضيلتكم بمناسبة الإحتفال بذكرى الإسراء والمعراج بخالص التهنئة وصادق التمنيات.. راجين المولى جلت قدرته أن يبقى دار الإفتاء المصرية على مر العصور منارة تهدى لصحيح الدين الإسلامى
الحنيف.. وأن يعيد علينا جميعًا هذه الذكرى العطرة ومصر والأمة الإسلامية والعربية فى رفعة ورخاء.
ووجه وزير الداخلية برقية تهنئة إلى القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاونى الأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم فى مأموريات حفظ السلام.. جاء بها: "بمشاعر يملؤهـا التقديــر لجميــع الأخــوة مـن القيـــادات والضبــــاط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاونى االأمن والجنود والخفراء والمجندين وزملائهم فى مأموريات حفظ السلام.. يسُرنى أن أُعرب عن صادق التهنئة وخالص التمنيات بمناسبة حلول ذكرى الإسراء والمعراج..راجيًا المولى تعالى أن يُعيد علينا هذه الأيام الطيبة ومصر والأمة العربية والإسلامية فى أمان ورفعة وإزدهار..إننا إذ نحيى هذه الذكرى العطرة التى إختص فيها عز وجل رسوله الكريم – صلى الله عليه وسلم – بهذه الرحلة المقدسة.. ونستلهم منها كل معانى البذل والسمو والإرتقاء.. لتكون لنا دافعًا لمواصلة العطاء فى سبيل الإرتقاء بمعدلات أداء رسالة الأمن.. وترسيخ دعائم الإستقرار مهما بلغت التحديات أو تعاظمت التضحيات..وكـل عـام وأنتم بخير".