تحتفل الكنيسة الكاثوليكية بواحدة من قديسات كنيستها الجامعة الرسولية، حيث كُللت بتاج النصرة والغلبة فحملت على جبينها جرح أكليل الشوك السري، فاختبرت مجدالصليب وفرح القيامة.
وذكر بيان الكنيسة الكاثوليكية أنها وثقت تمام الثقة في رحمة السيد المسيح ولم تشك لحظة واحدة في استجابة صلاتها، التي رفعتها عندما كانت تمر بأصعب مراحلحياتها: القديسة ريتا.
وطلبت الكنيسة شفاعتها وصلاتها من أجل بلادنا وعائلاتنا من أجل أولادنا وبناتنا لكي يعيشوا بثقة في وعود الله، وايمان بمحبته اللامتناهية.