قال الدكتور القس أمير ثروت راعى الكنيسة الإنجيلية المشيخية بالفجالة، إن هناك عددا من الآليات العامة لتطبيق التنوع الثقافى فى المجتمع تتمثل فى الدورالتعليمى والاجتماعى والإعلامى.
وتابع خلال كلمته بمنتدى حوار الثقافات الذى تنظمه الهيئة القبطية الإنجيلية أن أول أليات تطبيق التنوع الثقافى تتمثل فى الجانب التعليمى من خلال الدروسالدينية والجانب الاجتماعى عن طريق القوافل الثقافية فى الأماكن البعيدة والجانب الإعلامى عن طريق برامج تعزز الإطار الثقافى.
وتأتى الجلسة الثانية للمنتدى بعنوان المؤسسات الدينية وتعزيز التنوع الثقافى بحضور الدكتور القس أمير ثروت راعى الكنيسة الإنجيلية المشيخية بالفجالة والشيخ محمود الهوارى ممثل الأزهر الشريف.