صلى الأنبا أكليمندس الأسقف العام لكنائس قطاع ألماظة ومدينة الأمل وشرق مدينة نصر قداس عيد القديس الأنبا أبرام بكنيسة الشهيدة دميانة والقديس الأنبا أبرام بمدينة الأمل، وبعد صلاة الصلح رسم نيافته 25 إبصالتس جديدا للخدمة بالكنيسة ذاتها.
وشارك في صلوات القداس كاهن الكنيسة وبعض الآباء كهنة القطاع وخورس الشمامسة وعدد كبير من شعب الكنيسة.
ونشرت الصفحة الرسمية للمركز الإعلامى للكنيسة بعض المعلومات عن القديس الأنبا إبرام.
ولد باسم بولس جبريال عام 1829 في أحد مراكز أسيوط.
•ولد لأبوين تقيين، وحفظ المزامير ودرس الكتاب المقدس منذ طفولته.
•ترهَّب باسم بولس المحرقي عام 1848 .
•دعاه نيافة الأنبا ياكوبوس أسقف المنيا للخدمة بإيبارشيته فحوَّل المطرانية إلى مأوى للفقراء، وسيم قسًّا في 1863 .
•عاد إلى دير السيدة العذراء مريم (المحرق) واختير رئيسًا للدير، وتتلمذ على يديه العديد من الشباب.
•انتقل مع تلاميذه إلى دير السيدة العذراء (البراموس) بوادي النطرون، وهناك تفرغ للعبادة ودراسة الكتاب المقدس.
•رسم أسقفًا للفيوم وبني سويف والجيزة باسم الأنبا أبرآم عام 1881، فحوَّل مقر الأسقفية إلى دار للفقراء.
•استمرت مواقفه التي أكدت حبه وعنايته بالمساكين طوال فترة أسقفيته، وقدم قدوة عملية حتى أصبح رمزًا لخدمة المحتاجين.
•توفى 10 يونيو عام 1914، بعد حياة قدم من خلالها نموذجًا لإنسان الله والراعي الحقيقي.
•قرر المجمع المقدس للكنيسة الاعتراف به قديسًا في جلسته العامة عام 1963.
•عاد إلى دير السيدة العذراء مريم (المحرق) واختير رئيسًا للدير، وتتلمذ على يديه العديد من الشباب.
•انتقل مع تلاميذه إلى دير السيدة العذراء (البراموس) بوادي النطرون، وهناك تفرغ للعبادة ودراسة الكتاب المقدس.
•رسم أسقفًا للفيوم وبني سويف والجيزة باسم الأنبا أبرآم عام 1881، فحوَّل مقر الأسقفية إلى دار للفقراء.
•استمرت مواقفه التي أكدت حبه وعنايته بالمساكين طوال فترة أسقفيته، وقدم قدوة عملية حتى أصبح رمزًا لخدمة المحتاجين.
•توفى 10 يونيو عام 1914، بعد حياة قدم من خلالها نموذجًا لإنسان الله والراعي الحقيقي.
•قرر المجمع المقدس للكنيسة الاعتراف به قديسًا في جلسته العامة عام 1963.