قال الدكتور محمد يوسف، وزير التعليم الفنى والتدريب السابق، "إن الدولة لما تحب تساعد التلاميذ تعمل حاجة نفس فكرة الدروس الخصوصية، تسميها مجموعات التقوية بالمدرسة، ولكن لما المدرسين أو السناتر تحاول تعملها تعتبرها الدولة تربويا وقانونيا خطأ. وإذا كانت الفكرة تربويا خطأ، يبقى نلغى مجموعات التقوية، وإذا كانت الفكرة قانونيا خطأ، يبقى نلغى التعليم الخاص".
وأضاف وزير التعليم الفنى السابق، خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، "أن وجود تقنين لمراكز الدروس الخصوصية لا يعنى إلغاء دور المدرسة، بل بالعكس فإن تنظيمها وترخيصها سيؤدى إلى تسهيل مراقبتها ومنعها من العمل خلال اليوم الدراسى".