أكد الدكتور القس اندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، أن الوحدة بين الكنائس تعنى المصالحة بينها رغم وجود خلافات عقائدية بين الطوائف، ولكنها لا تشير إلى الانصهار والاندماج الإدارى بينهم.
وأوضح زكى فى تصريح خاص على هامش أسبوع الصلاة من أجل الوحدة بين الكنائس الذى افتتح أمس أن كل كنيسة لها نظامها الخاص بها والوحدة تعنى الشراكة فى المسيحية وفى خدمة مصر والكنيسة.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية أن فكرة المصالحة أو العدالة الانتقالية ارتبطت بمبادئ أساسية أهمها فضح المعتدى وحسابه على ما قام به ثم تأتى المصالحة وهذا ما فعله السيد المسيح عندما جاء إلى العالم.