قال الإعلامى مايكل مورجان، إن يد الإرهاب تحاول بشتى الطرق زعزعة الاستقرار فى مصر، مضيفا أن كل هذه المحاولات لإفشال دور مصر فى المنطقة فى محاربة الإرهاب وبالأخص بعد اشتراك مصر يشكل قوى فى قمة الرياض.
واستنكر مورجان، فى بيان له، البربرية والهمجية فى النيل من الأقباط والذين لم يفعلوا مكروها بأحد، ولكن الإرهاب يريد شق الصف وتوتر العلاقة بين الأقباط والإدارة الحالية.
وأضاف مايكل مورجان، أن إفساد زيارة البابا فرنسيس إلى مصر والاستقبال المشرق الذى تم فى هذه الزيارة، واحتمالية تنشيط السياحة الدينية للأديرة والكنائس التراثية والتاريخية هى من الدافع الرئيس لتلك الهجمات الخسيسة.