10 معلومات عن متحف الشرقية للآثار قبل افتتاحه بساعات

يفتتح غدا السبت، الدكتور خالد العنانى وزير الآثار، متحف الشرقية للآثار بمنطقة تل بسطة فى الزقازيق، ذلك فى إطار خطة الوزارة، لتطوير وتدعيم المناطق الأثرية بمحافظة الشرقية. ويقدم "انفراد" لقرائه 10 معلومات عن المتحف قبل افتتاحه بساعات... 1- الهدف من المتحف أن يكون مزارا آثريا وسياحيا مناسبا فى الشرقية يوضح ويحكى تاريخ المنطقة الأثرية لجذب السياحة الداخلية والخارجية. 2- المتحف فى منطقة تل بسطة، والتى تقع على بعد حوالى 80 كم شمال شرق القاهرة، جنوب شرق مدينة الزقازيق، وقد عُرف الموقع منذ العصور القديمة باسم "بر باستت" أو "بوباستيس" وهو يعنى منزلا لمعبودة "باستت" وهى معبودة قديمة على هيئة قطة. 3- متحف تل بسطة تم بناؤه عام 2006، ضمن أعمال تطوير المنطقة، ولكن توقف العمل، وأعيد العمل به عام 2017، حيث تمت إعادة تأهيله لاستخدامه كمتحف، وقام قطاع المشروعات بالوزارة بأعمال الترميم وإصلاح ما تم تلفه ووضع نظام إضاءة ومنظومة أمنية. 4- يضم المتحف يضم 43 فاترينة وعددًا من القطع الأثرية تصل لـ1000 قطعة، من متحف الريت رزنا، وذلك ليقدم نتاج حفائر محافظة الشرقية وبالأخص تل بسطة. 5- يجسد العرض حياة المواطن والمجتمع بالشرقية، بالإضافة للحرف وما يتميز به أهالى المحافظة من عادات وتقاليد وفكر ودين ويساهم فى حفظ المجتمع على الآثار. 6- يوجد فاترينة خاصة بالمعبودة "باستت" بها العديد من تماثيل الآلهة مصنوعة من البرونز، بالإضافة إلى فاترينة بها دفنة تضم تابوت من الفخار ومجموعة من تماثيل الأوشابتى ومسندا للرأس وموائد القرابين. 7- منطقة تل بسطة، تضم حديقة متحفية مكشوفة، أسوار حديدية، كافتريا لخدمة الزائرين، بازارات، قاعة تهيئة مرئية، موقف انتظار سيارات وأتوبيسات، دورات مياه للزوار، إعداد وإنشاء مبنى إدارى للعاملين بالموقع مزود بالفرش اللازم ودورات مياه للعاملين. 8- أعيد تطوير وتأهيل المنطقة فى 2017، بتزويدها بالقطع الأثرية وفتارين للعرض المتحفى، وتأمينها بكاميرات مراقبة، وبوابة لكشف الحقائب والأشخاص. 9- يعد تمثال "ميريت أمون" زوجة الملك رمسيس التانى، من الأسرة الـ18، أبرز القطع الأثرية فى المنطقة. 10- يستعد المتحف لاستقبال الزوار والرحلات المدرسية والشبابية عقب انتهاء مراسم الافتتاح.