رسائل قوية وجهتها بنات وسيدات محافظة الشرقية، للمتآمرين على مصر، من إعلاميين وسياسيين إخوان ودول مثل قطر وتركيا، والذين يريدون إسقاط مصر وبث الفتنة فيها والوقيعة بين الرئيس والشعب، وأكدن أن مصر انصلح حالها بعد أن تركها الإخوان الإرهابيين ولن يتركن أحدا يخربهامرة أخرى.
وقالت أحلام محمد عبد السلام إنها ترفض دعوات قنوات الإخوان رفضا باتا مضيفة: "لا نريد تلك المهاترات التي تؤدي إلى تخريب البلاد بعد عمل مشروعات عملاقة منها الطرق التى تمت فترة حكم الرئيس السيسي".
وأضافت شيماء إبراهيم : "أتواصل مع كثير من صديقاتي وزميلاتي عبر صفحات التواصل الاجتماعي وعبر الهاتف وبعض الزيارات، وجميعنا نرفض كل ما تبثه قنوات قطر وتركيا ولن نترك أحدا يخربها مرة أخرى، لأننا شعرنا بالأمان الحقيقي وشاهدنا بأعيننا تقدم مصر، فى الاتجاه الصحيح ولمسنا كم المشروعات التى تمت وما زالت مستمرة، منها بناء المساكن الشعبية وإنشاء كبارى عملاقة".
أما أحمد حمدى من قرية سنتريس مركز أبو كبير يؤكد أن الجميع تيقن من كذب وتضليل قنوات قطر وتركيا، ولن يستمع المصريون لهم مهما قالوا لأننا نعلم جيدا أغراضهم الدنيئة، فى تعطيل مسيرة البناء التي بدأت بعد 30 يونيو والتى يشهدها العالم أجمع.
وقال سالم على من أبو كبير، إنه لا يمكن تخيل حدوث مظاهرات بمصر مرة أخرى لأننا جميعا تذوقنا مرارة لا حدود لها، وحمدنا ربنا بعد أن اعتلى السيسي حكم مصر.
وأضاف على عبد الحميد سليمان مركز أبو كبير، نرفض بكل ما نملك دعوات تلك القنوات ومصرين على تكملة بناء مصر، مضيفا: "نحن مع الجيش والشرطة وندعم الاستمرار فى بناء مصرنا الحبيبة".
وقال محمد خاطر: "نرفض أى عنف بعد الاستقرار الذى شعرنا به ولا نريد أن نكون مثل الدول المحيطة والتى انهارت فكم من سيارات سرقت وأطفال يتمت جراء حكم الإخوان ، ناهيك عن الكم الكبير من محولات الكهرباء التى تم لإحراقها".