مشروعات عملاقة تجرى على أرض المنيا، تنوعت بين مشروعات النقل والصحة والتعليم، وكذلك اهتمام خاص بالسياحة، سواء الأثرية والدينية، ويأتى فى مقدمتها المتحف الآتونى وهو واحد من المشروعات القومية العملاقة التى تشهدها أرض محافظة المنيا، ذلك الحلم طال انتظاره والذي اقترب على الانتهاء بسواعد مصرية،المتحف الآتوني بمنطقة شرق النيل، يعد أحد اهم المشروعات التي تم استكمال العمل فيه حاليا بعد توقفه لسنوات طويلة.
وينشر "انفراد" 13 معلومة عن المتحف الأتونى ، الذى يقام على ضفاف النيل من الناحية الشرقية وموقف المرحلة الأخيرة
1- بدأ العمل في تنفيذ مشروع المتحف الاتونى في عام 2002
2- تم اعتماد مبالغ مصرية، تجاوزت 130 مليون جنيه توجهت جميعها لتغطية الأعمال الإنشائية
3- توقف العمل به عام 2011
4-مع تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، تم استئناف العمل في المرحلة الثانية للمشروع
5-شملت المرحلة الثانية واجهات المبنى الرئيسي، وشبكة التكييف المركزي، والمصاعد، وشبكة المياه، ويجري العمل حاليا في إنهاء أعمال المرحلة الثالثة.
6-المتحف سوف يساهم بشكل كبير في رفع الوعي الثقافي والأثري لدى المجتمع المنياوي
7-سيساهم في تنشيط حركة السياحة الداخلية والخارجية الوافدة الى المحافظة، وكذلك الحركة الثقافية من خلال خدمة المجتمع المحيط بالمتحف
8- المتحف يلقى الضوء على فترة من أهم فترات التاريخ المصري القديم وهي فترة العمارنة، وما تميزت به من خصائص فنية فريدة اشتهرت بها دون غيرها وعُرفت بالفن الآتوني
9-سيضم المتحف عددًا من القاعات التي يعرض من خلالها نماذج الفن الآتوني.
10-سيتضمن المخطط العام للمتحف إنشاء 14 قاعة للعرض المتحفي
11- يصل عدد القطع الأثرية المقرر عرضها عند افتتاحه، إلى 10 آلاف قطعة، أما باقى القاعات فتحتوي على قطع أثرية تسرد تاريخ وفن الفترة «الآتونية»
12- قاعة للعروض المسرحية والسينمائية، وقاعة مؤتمرات تسع لأكثر من 800 فرد
13- مكتبة أثرية، ومنطقة بازارات تضم 19 بازاراً، و5 بحيرات صناعية تطل على النيل