أسرة وائل الإبراشى تكشف اللحظات الأخيرة فى حياته وبداية رحلته مع الإعلام.. لايف

قدم "انفراد" بثا مباشرا من أمام مسجد سيدي سالم أبو الفرج بمدينة شربين بمحافظة الدقهلية، رصد خلاله حالة الحزن والصدمة التي انتابت أصدقاء طفولة وجيران الإعلامي وائل الإبراشي بعد وفاته عن عمر يناهز 58 عاما. وتحدثت أسرة الإعلامى وائل الإبراشي عن آخر لحظاته، وقال أحدهم إن ما حدث كان فاجعة كبيرة للجميع حيث أنهم كانوا فى تواصل معه وكانت توجد استقرار فى الحالة، قائلاً: إنه لا يعز على الله فهو حالياً فى مكان أطيب والجميع يفتقده، موضحاً أنه العائلة والأسرة افتقدت أسد من أسود الإعلام. وأضاف، أحد أقارب الراحل وائل الإبراشي، أنه كان يتاجر كثيرا مع الله فى الخفاء، وأنه كان يستعد خلال الفترة الأخيرة للظهور على الشاشة من جديد وبدء فى التجهيز للتدريب على الصوت والتصوير من جديد، مؤكدا أنه قال له أن صحته كانت جيدة حتى قبل أمس وتم نقله للمستشفى وقتها، موضحا أنه كان من أفضل المذيعين فى العمل معه ولم يضر أو يؤذي أحد منهم ولا يريد أحد أن يزعل منه، وكان نفسه يرجع تانى للشاشة. وأكد، أن مواقفة معروفة للجميع على الشاشة وكان دوماً صامت في أيامه الأخيرة، حيث أنه عمل معه فى كل مكان انتقل إليه وائل الإبراشي، وتلقى هاتف أمس من صحفى أبلغه بأنه توفى ولم يصدق وتواصل معهم فى المستشفى لمعرفة حقيقة الخبر ولكنه فوجئ أنه توفى بالفعل وفارق الحياة قبل أيام من عدوته للشاشة من جديد. وقالت منة صلاح من فريق إعداد التاسعة الذي كان يقدمه الراحل وائل الإبراشي، أنه من أطيب وأكثر النبى آدمين المتواضعين فى الدنيا ويحاول أن يعلم الجميع ويشجع الشباب يومياً فى العمل، موضحةً أنه لم يتوقف عن مساعدة أحد فى العمل الإعلامى، حيث علمت بوفاته من بوست لنجل شقيقه على الفيس بوك.


















الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;