قال محمد منصور، في كل ذكرى لأم كلثوم يحتفل مركز الشباب بذكرى أم كلثوم ويحضر عدد من القادة وتم عمل مقايسات لإدراج منزل أم كلثوم لتحويله متحفا.
وأوضح محمد صبحي، أن السيدة أم كلثوم بعد النكسة لم تتواجد في منزلها وذهبت إلى العديد من الحفلات من أجل جميع الأموال لمصر، وكانت سببا في انتصار 1973 بمساعدتها للجيش وللدولة، لافتًا أن أبناء القرية يتمنون إنشاء متحف لها على أرضها.
وتابع حسن فرج، من أهالي القرية، أنه يتشرف بكونه من أحفاد أم كلثوم، وأقوم بعمل تمثال للسيدة أم كلثوم، ونفسنا أن يتواجد تمثال للسيدة أم كلثوم وقمت بإنشاء كافيه يحمل اسم السيدة أم كلثوم.
وقال رمضان الجزار، إن أم كلثوم غنت 47 عاما ومعروفة على مستوى العالم، فأم كلثوم كانت تجلس مع كبار الدولة ومنهم الرئيس جمال عبد الناصر والضباط الأحرار الذي كانوا يجتمعون في فيلا أم كلثوم.