حملة مسائية مكبرة وسط الإسكندرية تسفر عن رفع 150 حالة إشغال طريق وحواجز مرورية

شن حى وسط الإسكندريةحملة مسائية مكبرة لرفع الإشغالات، أسفرت عن رفع 150 حالة إشغال طريق وحاجز بالطريق العام بنطاق الحى، وفقا لتعليمات اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، بمواصلة حملات إزالة الإشغالات، واستمرارا في اتخاذ الإجراءات اللازمة والحاسمة لضبط الشارع. يأتى ذلك وفقا لتكليفات عزة سعد رئيس حي وسط بمواصلة حملات إزالة الإشغالات، والتعديات، تم الدفع بحملة مكبرة لشوارع: ميدان محطة مصر، الخديوى سلامة حجازى، الميرغنى، كنج عثمان، الخازن، إسماعيل مهنا ، مرسى بدر ،الليثى، أبوالفدا ،الجوهري ،ابن الخطاب ، محرم بك ، الرصافة ،مسجد الحضرى ، المحكمة، ايزيس، الميناء الشرقية، الاسكندر الاكبر، شامبليون ،طريق الجيش ، صفية زغلول،سعد زغلول ،الميناء الشرقية ،الشهداء ، المحور ،الزهور ، المحور ،الزهور ، المفتش ،الحلمية، الايطالى ، جلال الدسوقى ،ابراهيم حسنى ،الجواهر ،الحضرة البحرية، و جواد حسنى. وأسفرت الحملات عن رفع 90 حالة إشغال، و60 من الكاوتش، وكمية من اللعب، وتم إيداعهم بديوان عام المحافظة، وذلك استجابة لشكاوى المواطنين، وتيسيرا لحركة المرور، وفتح الشوارع أمام المارة، وجاري المتابعة، ومداومة الحملات، لعدم عودة الإشغالات، ومازالت الحملات مستمرة في نطاق حي وسط. وعلي صعيد آخر قام حي وسط في محافظة الإسكندرية، برئاسة عزة سعد رئيس حي وسط ، برفع كفاءة المسطحات الخضراء بنطاق طريق الكورنيش من خلال زراعة أشجار بالجزيرة الوسطى، ضمن مبادرة 100 مليون شجرة. وأعلن حي وسط الإسكندرية، إن إدارة الحدائق، قامت بزراعة عدد من الأشجار في الجزيرة الوسطي بطريق الكورنيش الرئيسي، أمام مكتبة الإسكندرية، ضمن المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة ، وكذلك تم قص وتهذيب أشجار الفيكس، رفع المخلفات، رى المسطحات الخضراء بنطاق الحى. ويأتى ذلك فى إطار تكليفات، اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، بالاهتمام برعاية المسطحات الخضراء والارتقاء بالمستوى الجمالى والحضارى، بنطاق أحياء ومراكز الإسكندرية. وكان اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، وجه الأجهزة التنفيذية بالمحافظات بالتنسيق مع الجمعيات الأهلية النشطة فى مجال تحسين البيئة وأعضاء مجلس النواب والقيادات الشعبية والشباب ورجال الأعمال للترويج لمبادرة "100 مليون شجرة" وزراعة الأشجار على الطرق والجزر الوسطى، وبنطاق الجهات الحكومية مثل المدارس والجامعات، ومراكز الشباب، والمناطق الصناعية، والظهير الصحراوى للمحافظات، والطرق الرئيسية والإقليمية والدائرية، ومداخل المدن والقرى والميادين الرئيسية والجزر الداخلية، والتوعية بأهمية الحفاظ على الأشجار المزروعة ورعايتها، مع دراسة زراعة الأشجار ذات العائد الاقتصادى سواء كانت أشجار مثمرة أو أشجار خشبية، وفقاً للظروف المناخية الملائمة لكل موقع.