جامعة الأقصر تعلن الفائزين بمسابقة الطالب المثالى وانتخابات صندوق علاج هيئة التدريس

أجريت انتخابات مجلس إدارة صندوق علاج أعضاء هيئة التدريس، ومعاونيهم، والعاملين بجامعة الأقصر، طبقًا للائحة النظام الأساسي، والمسجلة بالهيئة العامه للرقابة المالية، وذلك تحت رعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر. عُقدت الانتخابات تحت إشراف اللجنة العليا للانتخابات برئاسة الدكتورة صابرين عبدالجليل، عميد كلية السياحة والفنادق، وعضوية كل من: أحمد الفاضل وكيل المؤسسين للصندوق، ومنتصر محمد السعيد، مدير الإدارة العامة للتوجيه المالي والإداري، وعمر مصطفى الصادق، مدير الإدارة العامة للموارد البشرية، ومصطفى محمود على حسين، مدير الإدارة العامة للشئون القانونية، وبحضور أعضاء الجمعية العمومية لصندوق العلاج. وأسفرت الانتخابات عن فوز كل من: (الدكتور حمدي محمد حسين، رئيسًا للمجلس، وحسن إبراهيم، عضوًا، والمدثر محمد عطيتو، عضوًا، وعبدالله أحمد سليمان، عضوًا، وعفاف مصطفى أبوالحجاج، عضوًا، وسلوى سانوسي سليمان، عضوًا، وسعاد حسين محمد، عضوًا). فيما أعلن الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر، نتيجة مسابقة الطالب المثالي، والطالبة المثالية، للعام الجامعى ٢٠٢٢/ ٢٠٢٣، والتى تنظمها رعاية الشباب المركزية، بين الطلاب المثاليين لكليات الجامعة، تحت إشراف الدكتور وائل محمد الصغير، مدير عام رعاية الشباب، وذكاء محمد صبري، مدير إدارة النشاط الاجتماعي، وذلك بالمقر الجديد لكلية الطب بطيبة. وأسفرت النتائج عن فوز الطالب محمد ممدوح فتحى، الفرقة الثانية، كلية الطب بالمركز الأول، والطالب محمود عادل حسن، الفرقة الرابعة، كلية الألسن، بالمركز الثاني، والطالب يوسف عبدالباسط بدوي، الفرقة الرابعة، كلية الألسن بالمركز الثالث، فيما فازت الطالبة ريناد أحمد عبيد، الفرقة الثانية، كلية الطب بالمركز الأول، والطالبة نسمة على محمود، الفرقة الرابعة، كلية الفنون الجميلة، المركز الثاني، والطالبة علياء عبدالغني عبدالله، الفرقة الرابعة، كلية الألسن. وهنأ الدكتور حمدي حسين، رئيس الجامعة، الطلاب والطالبات الفائزين في المسابقة، مؤكدًا أن مثل هذه الأنشطة من أولويات الجامعة؛ حرصًا على استثمار الجامعة في الشباب، وتنمية مواهبهم، فضلًا عن تصعيدهم لتمثيل الجامعة والكليات في التبادل الشبابي بين الجامعات والدول، ووجه حسين، بتكريم خاص لجميع الطلاب المشاركين، وهيئة التحكيم وتنظيم المسابقة؛ على الجهد المبذول؛ لإقامة مثل هذه الأنشطة بالجامعة؛ وتحفيزًا وتشجيعًا لكافة الطلاب، على مواصلة اهتمامهم بمواهبهم، بل وصقلها.