نفى اتحاد طلاب جامعة الإسكندرية، فى بيان له اليوم الأحد، وجود حملة رسمية أو فرق لتجميع الأموال تابعة له بجامعة الإسكندرية لصالح ميدنة مضايا السورية.
وقال بيان الاتحاد، "إن الإعلانات على وسائل الإعلام عن تجميع الأموال وفرق تابعة للاتحاد لا أساس له من الصحة، إنما كان اعتراضا على الأعمال الإجرامية غير الإنسانية ودعوة منا لتشجيع من يساعد أو يشارك فى توصيل المعونات لهم.
وكانت دعوات انتشرت خلال الفترة الأخيرة داخل كليات جامعة الإسكندرية لجمع تبرعات خاصة لمساعدة قرية مضايا السورية، التى تعانى الحصار والجوع والتعذيب.