قال أحمد أبو العلا رقيب شرطة من مديرية أمن البحيرة، نجل عزيزة موافى إحدى ضحايا الكارثة الطبية بمستشفى رمد طنطا بمحافظة الغربية والتى أصيبت بعمى بعينها اليسرى بعد حقنها بمادة "الأفاستن" داخل المستشفى أن كل ما يرجوه من الله أن لا تتم عملية تفريغ وتصفيه عين والدته، وأن تظل على طبيعتها حتى ولو كانت لا ترى بها نهائيا.
وأضاف لـ"انفراد"، نحن مؤمنون بقضاء الله وكل ما نرجوه أن تكون العين موجودة بدلا من تصفيتها وتفريغها.
كانت المستشفى قد طلبت من المرضى التوقيع على إقرارات بالموافقة على إجراء عمليات تصفية للعين بعد فشلهم فى علاجها وإصابتها بالعمى ووجود صديد بالعين ووصوله للمخ.