رصدت كاميرا فيديو7 قناة انفراد المصورة بمحمية رأس محمد، "صخرة الأسد"، هى عبارة عن صخرة كبيرة تأخد شكل الأسد الرابض، وقد نتج هذا الشكل نتيجه عوامل التعرية دون أى تدخل بشرى، حيث أن دراسة عن هذه المنطقة تفيد بأنها منطقة، إلتقاء نبى الله موسى والرجل الصالح الخضر، وهذه القصة ذكرت فى سورة الكهف.
ووفقا لما توضحه الخرائط المصورة، فإن المسافة المرجحة التى قطعها الحوت من الصخرة حتى المياه العميقة تبلغ حوالى 2 كم، والمسافة التى قطعها نبى الله موسى من نفس الصخرة حتى نقطة الارتداد واكتشاف فقدان الحوت توازى نفس المسافة 2كم، ولان التوصيف اللغوى لكلمة مجمع البحرين لا ينطبق جغرافيا على أى مكان فى العالم إلا فى رأس محمد، وهى مجمع خليجى العقبة والسويس فى بحر واحد هو البحر الأحمر.