تراجع برنت عن مبادلات دبي للمرة الأولى منذ مايو 2010 اليوم الأربعاء، حسبما أظهرته بيانات رفينيتيف أيكون، وسط انهيار في العقود الآجلة العالمية للنفط أوقد شرارته صدام سعودي روسي على سياسة المعروض.
وهوت مبادلات بورصة العقود الآجلة لخام برنت-دبي، وهو فرق سعر يسمح لمتعاملي النفط بتقييم القوة النسبية لأسعار الخامات المرتبطة ببرنت والمرتبطة بخام دبى، إلى سالب 20 سنتا من موجب 40 سنتا أمس الثلاثاء.
وينبئ المستوى السالب بقوة أكبر لخامات الشرق الأوسط عالية الكبرية المسعرة قياسا إلى خام دبي بالمقارنة مع الخامات منخفضة الكبريت المسعرة على أساس برنت.