قال الديوان المهني الجزائري للحبوب اليوم الخميس، إن الجزائر لم تجن بعد ثمار قرارها تخفيف مواصفات مناقصات القمح والسماح بواردات من روسيا، إذ ارتفعت أسعار القمح الروسي بعد ذلك القرار بفترة وجيزة.
وأضاف الديوان أن الجزائر تريد من الروس أن يكونوا أكثر جرأة إذا كانوا يريدون دخول سوق القمح لديها.
وأشار إلى أن الجزائر ستركز على إنتاج القمح اللين في مناطقها الجنوبية وستحتاج إلى شركاء أجانب لإنتاج القمح اللين على مساحة مليون هكتار في الجنوب.