تراجعت الليرة التركية اليوم الثلاثاء، إلى أضعف سعر لها على الإطلاق عند 8.19 مقابل الدولار.
وكانن قد أكد حزب الشعب الجمهورى التركى، أن سياسات الاقتراض الجنونية وزيادة سعر الصرف أدت إلى زيادة الدين العام إلى 1.9 تريليون ليرة تركية، مرتفعًا من 243 مليار ليرة فى عام 2002 مع بداية حكم العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب أردوغان.
وجاء في التقرير الاقتصادي الذي أعدته المجموعة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري ونشرته جريدة «سوزجو»، أن سياسات الاقتراض الجنونية، وزيادة سعر الصرف، رفع الدين العام إلى 1.9 تريليون.