قالت مجموعة فودافون، ثانى كبرى شركات الاتصالات فى العالم، إن الوقت مبكر جداً لتحديد مصير مقر الشركة، التى تتخذ من المملكة المتحدة مقرا لها حاليا، بعد تصويت البريطانيين لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبى.
وذكرت فودافون، إحدى أبرز الشركات المدرجة على مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطانى، اليوم الجمعة، إنها ملتزمة بدعم المستهلكين البريطانيين فى الوقت الحاضر والمستقبل، مضيفة، "لا يزال الوقت مبكرا جدا لتكوين رأى بخصوص تداعيات نتيجة الاستفتاء على مقر المجموعة".