"باز" تهدف إلى تكوين أكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت من خلال توفير المساحة الآمنة لمستخدميها من مختلف الثقافات وبخاصة الثقافة العربية للاحتفاء بثقافتهاالشركة تتبنى أحدث الأنظمة التكنولوجية العالمية، بما يضمن حماية وأمن المعلومات والحفاظ على خصوصية المستخدمين
أعلنت شركة "باز" أول منصة عربية للتواصل الاجتماعي، إطلاقها الرسمي في السوق المصري، وذلك بهدف تعزيز وتوفير المساحة الآمنة التي تشجع المجتمعات على بناء قنوات اتصال والانخراط في محادثات بناءة، ويتم جميع ذلك ضمن مساحة إلكترونية آمنة تراعي كافة الثقافات والقيم والآراء المجتمعية المختلفة وعلى رأسها قيم وثقافات مجتمعاتنا العربية المتنوعة.
وتزود منصة "باز" مستخدميها بمجموعة واسعة من الأدوات الإبداعية والتي تشمل "الغرف الصوتية"، "البث المباشر"، و"المكالمات بالصوت والصورة"جميعها في مكان واحد. ويساعد التطبيق الذي يركز على المجتمعات على تمكين المستخدمين من التعبير عن آرائهم وتوجهاتهم بحرية طالما لم تكن مخالفة لسياسات المحتوى التي وضعتها المنصة بحرص سعيا للحفاظ على بيئة آمنة للمستخدم تتوافق مع القوانين والأنظمة القانونية الأخلاقية،كما تشجع المنصة على تكوين المجتمعات التي تجمعها أفكار مشتركة لمناقشة كافة الموضوعات.
وتعليقا على إطلاق عملياتها رسميا في مصر، قال مصعب شرايري الرئيس التنفيذي لشركة "باز" إن: " تفخر شركة "باز" بإطلاق منصتها في مصر وتوضيح الغرض من إطلاقها للمجتمع المصري الذي يتنامى باستمرار، كما أن السوق المصري يشهد نموا وتطورا كبيرا، فضلا عن أن المصريين يتمتعون بصفات القيادة بطبيعتهم وهذا هو المجتمع الذي تتطلع "باز" إلى الاستثمار فيه. وبالإضافة إلى ذلك فإن السوق المصري له تأثير كبير ليس في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب وإنما على المستوى العالمي أيضا، ولذا تسعى المنصة لفتح أبوابها للقوى المصرية العاملة للانضمام إلى فريقها متيحة فرص عمل من شأنها تعزيز رؤيتها".
كما تضع "باز" سلامة وأمن مستخدميها ضمن أولوياتها القصوى، ولهذا فهي تضمن خصوصية المستخدمين وأمن البيانات وحماية المعلومات الخاصة بهم، عبر تبنيها أحدث أنظمة تكنولوجيا التشفير مثل: تقنيات التشفير التي تتوافق مع النظام الأوروبي العام لحماية البيانات وقانون كاليفورنيا لحماية خصوصية المستهلك (GDPR)، وقانون الألفية للملكية الرقمية (DMCA) التي تتماشى مع اللوائح والأنظمة الأخلاقية والقانونية العالمية.
وأضاف شرايري: " بعد أقل من عامين من إطلاقها، أصبحت "باز" مساحة لأكثر من ثلاثة ملايين مستخدم. وفي حين أن 90 بالمائة من مستخدمي المنصة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فإن "باز" تدعم توفير بيئة مرحبة ومتنوعة ومساحة آمنة تضمن أنها منصة لجميع المجتمعات بغض النظر عن العمر والجنس والخلفية الثقافية".
ومن أجل تعزيز رؤيتها الهادفة إلى تمكين المجتمعات التي تعمل بها، أطلقت"باز" أحدث حملاتها "كون دايرتك" لمساعدة المجتمعات على تكوين دوائر التواصل الخاصة بهم بما يمكنهم في المستقبل من تحقيق عوائد مادية فضلا عن تحقيقهم الريادة على المنصة المتاحة بثلاث لغات مختلفة (العربية والإنجليزية والفرنسية)، بجانب تشجيع المجتمعات على إجراء المناقشات البناءة والقيمة مع المجتمعات التي تجمعها أفكار مشتركة لبناء روبط الاتصال وفتح الباب أمام زيادة عدد المنخرطين في هذه المواضيع المهمة.
جدير بالذكر أن "باز" – التي تعني أحد أنواع الصقور باللغة العربية – انطلقت كأول منصة عربية للتواصل الاجتماعي في نوفمبر 2020 في الأردن، ومنذ ذلك الحين توسعت المنصة في أنشطتها من خلال حملات في مختلف البلدان، مثل تونس ولبنان والجزائر وفلسطين والعراق - والآن مصر.
لتحميل تطبيق "باز" يرجى زيارة الرابطين التاليين:
متجر جوجل: https://play.google.com/store/apps/details?id=com.baaz.baazapp&hl=en&gl=US
متجر ابل: https://apps.apple.com/us/app/%D8%A8%D8%A7%D8%B2/id1092130570?l=ar
للمزيد من المعلومات:
مايان هيكل
موبايل: +20 01068692444
[email protected]
منة أنيس
موبايل: 01222555500520 +
[email protected]
شروق برهم؛ الرئيس التنفيذي للتسويق لمنصة باز
00 962789229555+
[email protected]
نبذة عن باز:
باز هي أول منصة عربية للتواصل الاجتماعي تسعى لان تكون أكبر تجمع للمجتمعات العربية على الانترنت وتوفر لمستخدميها مجموعة متنوعة من الأدوات الحديثة والمتقدمة والمبتكرة والتي تشمل "الغرف الصوتية"، و"البث المباشر" و"المكالمات بالصوت والصورة"، لتمكن مستخدميها بذلك من تكوين مجتمعاتهم وصناعة المحتوى القيم، والدخول في مناقشات حقيقية وبناءة. وتهدف المنصةإلى مراعاة القيم والثقافات المختلفة وعلى وجه الخصوص قيم وثقافات المنطقة العربية.
وتم إطلاق منصة "باز"، والتي تضم حاليًا أكثر من ثلاثة ملايين مستخدم، بنجاح في نوفمبر 2020 في الأردن، ومكاتبها الرئيسي في العاصمة الأردنية عمان. وبعد فترة وجيزة توسعت إلى أسواق أخرى في جميع أنحاء المنطقة مثل تونس ولبنان وفلسطين والجزائر والعراق ومؤخرا مصر.