أصدرت شركة الصناعات الكيماوية المصرية "كيما" بيانا بشأن ما أثير حول إلقاء الشركة للصرف الصحى والصناعى بنهر النيل، خلال زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لمحافظة أسوان، أمس، مؤكدة أنه ليس له أساس من الصحة، وأن الرئيس زار منطقة كيما وليس لها علاقة بمصنع الشركة.
وأضافت الشركة، فى بيانها للبورصة المصرية اليوم، الأحد، أنه تم إغلاق ماسورة الصرف الصحى والصناعى للشركة بتاريخ 14 نوفمبر عام 2010، بموجب المحضر الموقع من جهاز شئون البيئة، وهندسة رى أسوان، مؤكدة أنها تقيم حاليا مشروعها الجديد من منطلق الحفاظ على البيئة، وتوفير الطاقة المستهلكة.
وقررت إدارة البورصة المصرية إلغاء كافة العمليات المنفذة على الورقة المالية الصناعات الكيماوية المصرية - كيما خلال جلسة تداول اليوم، الأحد، قبل الإعلان المعلن فى تمام الساعة 14:21 ظهرا.