تم تصنيف الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، ضمن الـ10 الأوائل فى مؤشر بروكنجز Brookings العالمى لأكثر المليارديرات تأثيراً فى السلطة السياسية.
ويُعرف عن الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهاته التجارية والاقتصادية، ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية.
وتأسست شركة المملكة القابضة فى عام 1980 وهى شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها فى السوق المالية السعودية منذ عام 2007، وتمتلك حصصاً كبرى فى قطاعات استثمارية تتراوح من إدارة الفنادق (فنادق ومنتجعات فورسيزونز وفيرمونت رافلز هولدنغ إنترناشيونال وموفنبيك للفنادق والمنتجعات وسويس أوتيل) وعقارات (مشروع برج المملكة فى جدة وبرج المملكة فى الرياض ومشروع أرض الرياض ومدينة المملكة)، وعقارات فندقية تشمل (فندق بلازا، نيويورك وفندق سافوى لندن، وفندق جورج الخامس فورسيزونز باريس، وفنادق أخرى) وإلى الإعلام والنشر (نيوزكوربوريشن وتونتى فرست سنشرى فوكس 21st Century Fox) والترفيه (يورو ديزنى إس سى أيه) والخدمات المالية والاستثمارية (مجموعة سيتى) وشبكات التواصل الاجتماعى والتكنولوجيا (تويتر Twitter وشركة ـJD.com وشركة ليفت Lyft) وبتروكيماويات (شركة التصنيع الوطنية) والتعليم (مدارس المملكة) والرعاية الصحية (مستشفى المملكة والعيادات الاستشارية) والطيران (الشركة الوطنية للخدمات الجوية) وأيضاً الزراعة (شركة المملكة للتنمية الزراعية-كادكو مصر). بالإضافة إلى التواجد الاستثمارى للشركة فى الأسواق النامية مثل قارة أفريقيا.