التاريخ يكتبه الأقوياء أما الضعفاء فدائماً يلعبون دور المجنى عليه فى تفاصيل الروايات الساذجة التى يزين بها القوى كذبه للعالم، وعند قراءة الأحداث أيًا كان نوعها، يجب أن تفرق بين أحداث خضعت لميول وطبيعة وعقل المؤرخ، فكتبها كما رآها هو من وجهة نظره الشخصية، وأحداث مجردة من التزييف والتلوين فكتبها المؤرخ كما حدثت فعلا .
سوبر كورة يرصد المنتخب الذى واجهه الفراعنة فى طريقه للتأهل إلى مونديال 1934: