يعانى فريق الأهلى من هزة فنية أثرت على تراجع النتائج فى الفترة الحالية، وتسببت فى فقدان لقب دورى أبطال أفريقيا للموسم الثانى على التوالى وتوديع البطولة العربية، وتلقى هزيمة فى الدورى على يد المقاولون العرب، وهو ما نتج عنه تلقى الإدارة والجهاز الفنى واللاعبين سيلا من الهجوم والانتقادات اللاذعة بسبب غضبهم على مستوى فريقهم غير المرضى.
ويسلط التقرير التالى الضوء على استمرار أزمات الأهلى رغم رحيل المدرب الفرنسى