أصبح منصب المدير الفنى للأهلى خاليا بعد إقالة الاورجوانى مارتن لاسارتى عن مهمته الفنية، عقب وداع بطولة كأس مصر، ومن قبلها خسارة بطولة دورى أبطال أفريقيا.
ودخل مسئولو النادى الأهلى فى مفاوضات مع أكثر من مدرب من مدارس مختلفة لتولى أحدهم مسئولية تدريب الفريق الأحمر.
وحرص، انفراد، على استطلاع رأى الجماهير، ومعرفة رأيهم عن المدرب الجديد للقلعة الحمراء.
وجاءت ردود الأفعال والآراء متفاوتة فمنهم من رشح رامون دياز، ومنهم من اختار حسام البدرى أو عودة مانويل جوزيه، فى ظل السيرة التدريبية المليئة بالإنجازات، وكذلك قدرته فى السيطرة على هذا الجيل من اللاعبين.
وطلبت الجماهير من المدرب الجديد أن يعيد هيبة الاهلى مرة أخرى ، و منافسته على كل البطولات ، حتى تعود الكؤوس و الألقاب إلى دولاب القلعة الحمراء .