تعاقب على النادى الأهلى العديد من المدربين الأجانب عبر تاريخه الطويل الحافل بالبطولات والألقاب ، ولكن البداية كانت مع الانجليزي كورتيس بوث أول مدرب أجنبي يتولي تدريب الفريق الأحمر، ولم يستطع تحقيق بطولات مع النادى الأهلى وقتها لتتم إقالته.
وعقب إقالة الخواجة الإنجليزى تعاقد النادى الأهلى مع النمساوى فريتز الذى حقق مع الأهلى ثلاث بطولات اثنان دورى عام وبطولة كأس مصر.
وبعد المدرب النمساوى جاء الدور على المجري تيتكوش ليحقق مع الأهلي بطولتين وهما الدوري العام وكأس مصر ولم يستمر مع الفريق، تلاه الانجليزي جون ماكبريد الذى فاز ببطولة واحدة مع القلعة الحمراء وهى بطولة الدورى العام.
واتجهت بوصلة الأهلي بعد ذلك للتعامل مع المدرسة الصربية و تعاقد مع ليوبيسا بروشتش ثم مواطنه ايفان هورفاتش ثم استعان الأهلي بالمدرسة المجرية و البداية كانت مع زوران تاديتش ثم الأسطورة ناندور هديكوتي في الفترة من 1973 وحتى 1980، ثم مواطنه جيزا كالوكساي في الفترة من 1980-1982.
وعادت القلعة الحمراء للمدرسة الانجليزية مجددا و تعاقد الأهلى مع دون ريفى، ثم مواطنه جيف بتلر، ثم انتقل العملاق القاهرى للمدرسة الألمانية بالتعاقد مع فايتسا بعد تعاقد مع الانجليزي مايكل ايفرت ثم مواطنه آلان هاريس، قبل أن يعود الأهلي للمدرسة الألمانية باستقدام راينر هولمان ثم راينر تسوبيل ثم هانز ديكسي، ثم اتجه الأهلي للمدرسة البرتغالية بالتعاقد مع مانويل جوزيه ، الذي رحل و حل بدلا منه جو بونفرير.
وعاد الأحمر للمدرسة البرتغالية بالتعاقد مع تونى اوليفيرا ثم عاد مانويل جوزيه من جديد ثم اتجهت إدارة النادى للمدرسة الاسبانية بالتعاقد مع خوان كارلوس جاريدو ثم عادت من جديد للمدرسة البرتغالية مرة أخري بالتعاقد مع جوزيه بيسيرو، وبعد غياب عادت المدرسة الهولندية بالتعاقد مع مارتن يول، ثم المدرب الفرنسي باتريس كارتيرون قبل الاستغناء عن خدماته والتعاقد مع مارتن لاسارتي ثم السويسرى فايلر وأخيرا الجنوب افريقى موسيمانى.