وجيه أحمد: أرفض العمل مع جمال الغندور.. ولدينا 3 حكام جاهزين لإدارة القمة القادمة

أكد وجيه أحمد، رئيس لجنة الحكام، أنه كان يخشى الإقالة من رئاسة لجنة التحكيم بعد مباراة القمة الأولى التي أدارها بنجاح محمود البنا وعندى 3 أطقم جاهزين لإدارة مباريات الأهلى والزمالك المقبلة. وقال وجيه أحمد، فى تصريحات لبرنامج "ملعب أون تايم" المذاع على قناة أون تايم سبورتس مع الإعلامى سيف زاهر: "أرفض العمل مع جمال الغندور في أي وقت، ولكنى مستعد جدا للعمل مع عصام عبد الفتاح في أي وقت.. والغندور أخطأ فى حق اللجنة بعدما قال انها لجنة لا تضم كفاءات . وعن مباراة القمة، قال أحمد وجيه: "المهندس أحمد مجاهد اجتمع بي وقالى عندك حكام تقدر تدير مباراة القمة قلتله عندى طبعا، وانتظرت قرارا بالاستعانة بحكام أجانب، إلا أنه كلما مر الوقت تأكدت أن المباراة بحكام مصريين وكنت مجهز طاقمين لإدارة القمة". وأضاف رئيس لجنة الحكام: "خشيت من الإقالة بعد مباراة القمة الأولى ولكن كان عندي ثقة في أحمد مجاهد أنه مش هيضحى بى، ولو كان طاقم الحكام لم يوفق في القمة الأولى، كنا هنلعب القمة الثانية بحكام مصريين". وتابع وجيه أحمد: "اخترت طاقم حكام بقيادة محمود البنا بعدة معايير وقمت بإبعاده عن مباريات الأهلى والزمالك قبلها بفترة، بالإضافة إلى امتلاكه ثقة كبيرة من قبل الأندية وخاصة القطبين، ويتم محاسبة الحكام على أخطائهم في المباريات ولكن لا نعلن عن العقوبة". واستطرد وجيه أحمد: "كل الحكام ستدير مباريات القمة المقبلة ولدينا 3 حكام جاهزين لادارة القمة القادمة، ولن يعود الحكم الأجنبي مرة أخرى، وهناك أيضا مباريات قوية تحكيمية مثل مباراة الأهلى وبيراميدز أو الزمالك وبيراميدز". واختتم: "التحكيم المصري يسير بخطى ثابتة في أفريقيا وهناك طاقم حكام مصري من 7 حكام سيدير مباراة نصف نهائي الكونفدرالية بين القطن الكاميرونى وشبيبة القبائل".



الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;