حسين لبيب: ليس لنا دخل فى فشل انتقال مصطفى محمد لبوردو الفرنسى.. وأوباما مستمر

كشف حسين لبيب، رئيس اللجنة المكلفة بإدارة نادى الزمالك، كواليس فشل انتقال مصطفى محمد مهاجم الفريق والمعار لنادى جالاتا سراى التركى، إلى نادى بوردو الفرنسى على سبيل الإعارة من النادى التركى. وقال لبيب خلال تصريحاته عبر قناة الزمالك: "القصة باختصار إننى صحيت الصبح لقيت مصطفى محمد متصل بيا أكثر من مرة، ورقم تركى آخر، فأجريت اتصالا بمصطفى محمد فأخبرنى أنه فى فرنسا يخضع للكشف الطبى من أجل الانضمام لنادى بوردو الفرنسى". وأضاف: "أبلغت اللاعب أن إعارته للنادى الفرنسى لن تتم إلا بعد تفعيل نادى جالاتا سراى بند شراءه، وهو البند الذى يتم تفعيله بمجرد إرسال النادى التركى إيميل يفيد برغبتهم فى تفعيل هذا البند". وأردف: "تمت الاتصالات مع نادى جالاتا سراى وكنا نرغب فى الحصول على مميزات اضافية فوق العقد الذى يمنح جالاتا سراى تفعيل الشراء فى أى وقت حتى 31 ديسمبر 2021، على أن يتم سداد المبلغ 4 ملايين دولار فى 30 يونيو 2022". واستكمل لبيب حديثه: "جالاتا سراى أكد أنه سيرسل إيميل تفعيل بند الشراء الساعة الخامسة عصرًا، وانتظرنا ولم يتم إرسال شىء، وتواجد والد اللاعب فى مقر النادى وأكدت له أن التأخير من النادى التركى ونحن ليس لنا أى دخل فى تعطيل الأمر، وأن من مصلحة الزمالك تفعيل بند الشراء، خاصة أننا سنحصل على 4 ملايين دولار بخلاف نسبة من عقد الإعارة الجديد". وتابع حسين لبيب: "جالاتا سراى لم يرسل الميل الخاص بتفعيل بند شراء مصطفى محمد وبذلك يفشل انتقال اللاعب للنادى الفرنسى، وفى النهاية مصطفى ابن للنادى وإن لم يوفق فى الاحتراف سيعود إلى بيته". وعن يوسف أوباما أكد حسين لبيب أن اللاعب مستمر مع الزمالك فى الموسم المقبل بعدما فشلت مفاوضات النادى مع وفد الحزم السعودى الذى تواجد فى مصر، مؤكدا: "يوسف أوباما لم يمانع أى شىء وكان رده الوحيد (حاضر) على كل ما نقوله".



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;