يرجع تأسيس نادى سموحة إلى عام 1949، فى حى سموحة بمدينة الإسكندرية،وتم تسميته بهذا الاسم نسبة إلى جوزيف سموحة، أول رئيس فى تاريخ النادى وهو راجل اقتصاد وصناعة من الطراز الأول، قام بتشييد نادى رياضى للفروسية فى الإسكندرية وأطلق عليه اسم (نادى سموحة).
وكان جوزيف سموحة معروف بالمساهمة فى تمويل العديد من مشروعات الخدمات الاجتماعية وعلى رأسها مساهمته فى إنشاء إحدى المستشفيات فى حى سيدى جابر .
أول مرة يشارك نادى سموحة فى بطولة الدورى الممتاز كان موسم 2010–2011، وبعد المباراة الافتتاحية لأول موسم لفريق سموحة فى الدورى التى خسرها الفريق أمام الإنتاج الحربى بهدف دون مقابل، قدم محسن صالح استقالته بسبب عدم إمكانية تنسيق وقته مع عمله كمحلل للمباريات فى التليفزيون المصرى، ليحل بدلاً منه المدرب الفرنسى باتريس نوفو فى أغسطس 2010 والذى ولم يستمر طويلًا هو الآخر مع الفريق، إذ تمت إقالته فى نوفمبر بسبب سوء النتائج وحل محله حمزة الجمل، إلا أن استمرار الفريق مهددًا بالهبوط للدرجة الثانية دفع مجلس الإدارة لإقالة الجمل وتعيين ميمى عبد الرازق مكانه فى مايو 2011.
وأنهى الفريق اول موسم له فى المركز قبل الأخير، وهو المركز الذى يهبط بصاحبه للدرجة الثانية إلا أن اتحاد الكرة ألغى الهبوط فى هذا الموسم، حتى نجى الفريق من العودة مجددًا للدرجة الثانية.