رحمة عبد الرازق: والدتى أول من دعمنى وأخى شجعنى
محمود حسني: أمنيتى أن أحقق الرقم القياسى العالمى وأولمبياد باريس
نورا عصام: أنا مولودة فى الصالة وكنت بروح التمرين من صغرى مع بابا وسعداء جداً بما أحرزته
قالت رحمة عبدالرازق أن حصولها على ثلاث ميداليات ذهبية فى وزن 76 كيلوجرام فى بطولة العالم فى المكسيك يعود لحبها لرياضةرفع الأثقالالذى بدأ قبل أربع سنوات لرغبتها فى أن تصبح بطلة العالم على غرار محمد إيهاب.
وبينت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى على قناة ON"، أن والدتها دعمتها فى رحلتها الرياضية وأن من شجعها على رياضة رفع الأثقال شقيقها.
والتقط أطراف الحديث محمود حسنى الحاصل على ثلاث ميداليات ذهبية فى منافسات وزن 89 قائلاً: "أنه يبلغ من العمر 16 عاماً وأنه فى الصف الأول الثانوى وأن من شجعه للانخراط فى هذه اللعبة هى العائلة حيث أن أخواله وجده يمارسون هذه اللعبة وأنه عشقها من خلالهم وكان له هدف فيها".
وبين: أن حصوله على البطولة كان هدفاً وحلماً وأنه سعى إليه دائماً حتى تحقق ذلك، وواصل: "بتمرن يومياً ثلاث أو أربع ساعات لمدة خمسة أيام فى الأسبوع".
وكشف أن أمنيته أن يحقق الرقم العالمى فى رفع الأثقال وأن يحصل على ميدالية ذهبية فى أولمبياد باريس.
أما نورا عصام نورا الحاصلة على ثلاث ميداليات فضية فى منافسات وزن 55 فى بطولة العالم فى المكسيك، فقالت إن اهتمامها بلعبة رفع الأثقال نابع من عائلتها من جهة جدها وحتى والدها وعمها.
وتابعت: "كل العيلة كانت بتلعب أثقال وأمى كمان وشجعونى على خوض اللعبة"،وواصلت: أنا تقريباً مولودة فى الصالة وكنت بروح مع بابا التمرين وكان بالنسبة لى هدف وكنت دائماً معاهم فى التمرين "وكشفت أن هدفها أن تصل لأولمبياد باريس وأنها تتمرن يومياً ثلاث ساعات ورغم ذلك لا يؤثر على حصيلتها الدراسية حيث تدرس فى الصف الثانى الثانوي".
وكشفت أن والدها فور حصولها على الميداليات كان سعيد جداً وفخور، قائلة: كنت مقعدة العيلة على أعصابها.