الإسماعيلى يفاوض محمد وهبة لتدريب الفريق خلفا لجاريدو

دخل مجلس إدارة النادى الإسماعيلى برئاسة المهندس يحيى الكومى، فى مفاوضات جادة مع محمد وهبة نجم الإسماعيلى الأسبق، لتولى مسئولية الفريق خلال المرحلة المقبلة خلفا للإسبانى جاريدو. ويرى مجلس الإسماعيلى أن محمد وهبة هو الأنسب لقيادة الفريق فى هذه المرحلة، كونه أحد أبناء النادى فضلا عن توليه المسئولية فى وقت سابق ونجاحه فى تحقيق نتائج مميزة مع الإسماعيلى. ويمتلك وهبة سيرة ذاتية قوية في مجال التدريب، حيث بدأ مشواره التدريبي في الإمارات بقيادة فريق الناشئين بنادي الجزيرة عام 1996 باختيار من الخبير الهولندي الراحل فيل كورفر، وتمسك كورفر بوهبة في العمل معه في النادي الأهلي. وبعد 5 سنوات من العمل فى الأهلى عاد وهبة إلى الإمارات ليبدأ رحلة جديدة من العمل مدربًا بنادى الجزيرة مع أسماء كبيرة فى عالم التدريب على رأسهم سيف فيرخوسن، بطل الدورى الهولندى مع أيندهوفين. ويعد وهبة المدرب المصرى الوحيد الذى درب فريقًا يلعب له الأسطورة جورج ويا الذى أصبح رئيسًا لدولة ليبيريا فى الوقت الحالى، حيث أنهى مشواره في الجزيرة الإماراتي مطلع الألفية. وعمل وهبة أيضا كمشرف على قطاع الناشئين بنادي النصر الإماراتي وتعاون مع الأسطورة الراحل دييجو أرماندو مارادونا الذي عمل مديرًا فنيًا للفريق الأول بالنصر في الفترة ذاتها. كما عمل محمد وهبة مدربًا عامًا مع محسن صالح في سموحة وطلعت يوسف في المصري البورسعيدي والشرطة، ومع الفرنسي سيباستيان ديسابر في الإسماعيلي، ومع المعلم حسن شحاتة في العربي القطري. وعلى صعيد القيادة الفنية تولى وهبة منصب المدير الفني للإسماعيلي في الموسم 2013-14، كما عمل مديرًا فنيًا لظفار العماني وقدم نتائج طيبة، وكانت آخر محطة تدريبية بالنسبة له مع منتخب مصر للناشئين وفاز معه ببطولة شمال أفريقيا 2022.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;