طلب عمرو أنور، المدير الفنى لمنتخب 2000، من اتحاد الكرة إخضاع لاعبى منتخب 2000 للأشعة السينية "MIR" من أجل التعرف على أعمارهم الحقيقية وتفادى ظاهرة تزوير أعمار اللاعبين.
كان الكاف كان فرض مؤخرا خضوع اللاعبين لأشعة "MIR" قبل البطولات الرسمية للناشئين، بعد انتشار ظاهر تزوير أعمال اللاعبين.
ويرغب الجهاز الفنى لمنتخب 2000 فى التأكد من أعمار اللاعبين خوفا من اكتشاف وجود تزوير فى أعمار اللاعبين قبل المشاركة فى المباريات الرسمية التى ستنطلق فى يونيو 2016.