بدأ منذ قليل التصويت بانتخابات نادىالصيدلاختيار مجلس إدارة جديد يقود النادى خلال السنوات الأربعة المقبلة، ويتنافس على الرئاسة 6 مرشحين وهم محسن طنطاوى وعبد الله غراب وهانى الناظر، أحمد بغدادى وشريف جبر وأشرف خلاف بعد استبعاد عمرو السعيد رئيس النادى الحالى بقرار من مركز التسوية والمنازعات، وعلى مقعد نائب الرئيس يتنافس 4 مرشحين وهم أيمن أحمد نبيل وسيد حسين مخلوف ومحمد همام عطية وهانى محمد همام الهاشمى وعلى مستوى أمانة الصندوق فجاء إيهاب حشيش وتامر الشابورى وحسام جودت ومحمود النواصرة ومصطفى أبو دنيا.
أما مقعد العضوية فوق السن فيتنافس عليه 33 مرشحا وهم أحمد السيد فوزى، أحمد مطاوع، أحمد يسرى عبد العزيز، وأشرف محرم، إيمان عرام، وإيمان كريم، إيمان مقبل، وإيهاب أمين، جمال محمود البطران، خالد ضياء الدين نجانىتى، وشريف منصف، شعبان سعيد، عبد اللطيف محمد إبراهيم وشهرته علاء الوتيدى وعماد عليش وعمرو الصادق وفادى يوسف ومحمد العقدة ومحمد سلان دحروج ومحمد شريف ومحمد الباجورى ومحمد مصطفى البرتقالى ومحمد هانى الشرقاوى، ومصطفى العنتبلى، نصرة عايد سليمان وشهرتها عزة عايد سليمان، نورا مصطفى أورخان، هانى عزت، هشام راشد، هشام الجزار، هيثم الفايد، وسام عيسى، وليد مصطفى إبراهيم، ياسر رأفت.
وفى العضوية تحت السن يتنافس 15 مرشحا هم أحمد فراج، أحمد جمال الشاذلى، إيمان أحمد هانى، حسين أبو السعود، سارة جاد المولى، عمرو أحمد محمد الشاهد، عمرو إبراهيم، كريم عثمان، وكريم عبد القادر، محمد محسن، محمد فؤاد، محمد هانى رضوان، محمد السحرتى، محمود أسامة عون، مصطفى نصر الفولى.
ويراهن محسن طنطاوى على عدة عوامل من أجل الفوز بصراع الرئاسة منها رؤيته الجيدة لتطوير النادى وإعادة أمجاد الصيد، وثقة الجمعية العمومية، فضلاً عن المشروعات التى يهدف إلى تحقيقها وبنود برنامجه الانتخابى، ويحظى طنطاوى بشعبية تأييد كبير بين أعضاء الجمعية العمومية، وهو ما ظهر بوضوح خلال جولته الإنتخابية الأخيرة وتفوقه بشكل واضح على منافسيه، لاسيما أن الأعضاء لمسوا فيه رغبة حقيقة فى التطوير بجانب خبراته الواضحة فى مجال الإدارة وكونه ابنا مُخلصا للصيد.