عاد النجم البرازيلي رونالدينيو لاعب برشلونة وميلان السابق، لحياته الطبيعية بعد خروجه من السجن في باراجواي من خلال تواجده في الإقامة الجبرية.
وكان نجم برشلونة تم إلقاء القبض عليه في مارس الماضي، رفقة شقيقه، إثر محاولة دخوله باراجواي، بجواز سفر مزور.
وظهر رونالدينيو لأول مرة ضيفا على أحد البرامج الموسيقية في البرازيل من خلال مكالمة عن طريق الفيديو من داخل مقر إقامته الجبرية بأحد الفنادق في باراجواي.
لمشاهدة أول ظهور للنجم البرازيلي من هنا
واعتلت الابتسامة وجه رونالدينيو، التي كانت دائما ما تلازمه في المستطيل الأخضر قبل إعلانه الاعتزال، والتي انتظرها عشاق البرازيلي منذ فترة.
وأفرجت السلطات الباراجوانية، عن البرازيلي رونالدينيو، بكفالة مادية، مع وضعه قيد الإقامة الجبرية، لذلك لن يتمكن رونالدينيو من العودة إلى البرازيل حتى يتم حسم موقفه في القضية، لكنه سيبقى في فندق فاخر، مع مراقبة مستمرة من الشرطة.