6 أسباب تجعل لوف البديل الأسوأ لمدرب إيفرتون

أكدت عدد من الصحف خلال الأيام الماضية أن المدرب الألمانى يواكيم لوف المتوّج بطلاً للعالم مع منتخب "المانشافت"، هو الأقرب لتعويض الإسبانى روبيرتو مارتينيز لقيادة فريق إيفرتون الإنجليزى، ولكن هناك 6 أسباب تجعل لوف البديل الأسوأ لمارتينيز.

على الرغم من نجاحه الكبير كلاعب مع المنتخب الألمانى، الا أنه لم يحقق ذلك النجاح فى مسيرته التدريبية حيث تولى تدريب 7 أندية منذ بداية مسيرته التدريبية، ولكنه لم يستمر فترة أطول من موسمين فى تدريب أى من الفرق التى تولى تدريبها، بالاضافة الى أن أكبر انجازاته فى التدريب هى المركز الرابع فى الدورى الألمانى خلال تدريب فريق شتوتجارت، والفوز بكأس الاتحاد الألمانى فى الفترة من 1996 الى 1998.

ظهرت عدم قدرته التكتيكية وعدم براعته فى اختيار التدريبات المناسبة عند اختياره مساعد لمدرب المنتخب الألمانى عام 2004، بالإضافة لكونه لا يملك خبرة فى التدريب لفترة طويلة.

تتماثل نقاط ضعف لوف مع نقاط ضعف مارتينيز التى انتقضها الجمهور وطالب برحيله بسببها، والتى تتمثل فى رفض تغيير فلسفته رغم وضوح بعض العيوب فيها.

لم يحقق أى نجاح سوى مع المنتخب الألمانى حيث انه يضم العديد من نجوم العالم، ولن يستطيع تحقيق اى نجاح مع ايفرتون، حيث أنه لا يمتلك عدد كبير من اللاعبين المميزين.

ليس لديه أى خبرة فى مجال سوق الانتقالات وليس لديه خبرة تكتيكية فى مجال الايرادات المصروفات، مما لا يتناسب مع ايفرتون الذى يحتاج الى اجراء بعض التغييرات التكتيكية فى صفوفه خلال الايام المقبلة.

لا يملك الاسلوب المناسب فى تدريب ايفرتون ، حيث أنه لم يعمل كمدرب لفريق يلعب أسبوعيا لفترة طولية، ولديه الكثير من العيوب التى يمتلكها مارتينيز.

اخبار متعلقة إيفرتون الإنجليزى يضع لوف على رأس مشروعه الجديد



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;