الصفاقسى التونسى يقرر خضوع حسين السيد لحجر صحى إجبارى

كشفت تقارير صحفية أن الثنائي المصرى حسين السيد والجزائرى إسلام باكير لاعبا الصفاقسى التونسى بتدريبات الفريق خاصة أنهما مازالا في بلادهما ولم يصلا العاصمة التونسية حتى الآن. قالت صحيفة "المغرب" التونسية أن الثنائى لم يحصلا بعد على تأشيرات دخول تونس حتى الآن تمهيدا لانضمامهما لتدريبات الفريق التونسى استعدادا لمباريات الدورى المحلى. أشارت الصحيفة إلى أن حسين السيد وإسلام باكير سوف يخضعان لفترة حجر صحي إجباري لمدة أسبوع تقريبا فور وصوله ثم إجراء تحليل لتشخيص حالتيهما قبل ضمها للفريق وهو ما يؤكد أن هذا الثنائي لن يكون جاهز للقاء اتحاد تطاوين عند استئناف مباريات الدورى المحدد لها 2 أغسطس القادم بما أن الجهاز الفني سيسعى الى تأهيلهما بدنيا قبل العودة التدريجية للمباريات الرسمية. وكان حسين السيد أرسل موافقته الرسمية والمكتوبة بشأن قبوله استكمال الموسم مع النادى التونسى خلال الفترة المقبلة للانضمام إلى تدريبات فريقه، تمهيدًا لاستئناف النشاط الرياضى. وانتقل حسين السيد إلى صفوف الصفاقسى التونسى خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية على سبيل الإعارة قادمًا من الأهلى. وقال تقارير تونسية فى وقت سابقإن النادى الأهلى أبدى موافقة كتابية إلى هيئة النادى الصفاقسى من أجل السماح للاعب بمواصلة المشوار مع الصفاقسى التونسى وفق ما تنص عليه لوائح الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا". ومن المقرر أن تنتهى إعارة حسين السيد بنهاية الموسم الحالي، ووضع النادى الصفاقسى بندًا يحق له شراء اللاعب المصرى بعد نهاية فترة الإعارة، وشارك لاعب الأهلى حسين السيد مع الصفاقسى فى 5 مباريات فقط قبل فترة إيقاف النشاط بسبب فيروس كورونا. وكان نادى الصفاقسى التونسى عاد للتدريبات من جديد يوم 5 يونيو الماضى، استعداداً لاستئناف منافسات الدورى التونسي، بعد توقفها منذ شهر مارس الماضى بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;