اتحاد جدة يستغنى عن طارق حامد ويتمسك ببقاء حجازى وحمد الله

كشفت تقارير صحفية سعودية مصير الثنائي المصري أحمد حجازي وطارق حامد مع فريقهما اتحاد جدة السعودي الموسم المقبل. وأكدت صحيفة الشرق الأوسط السعودية أن نادي اتحاد جدة فك ارتباطه بطارق حامد لاعب وسط الفريق، بينما ينتظر موقف القائد أحمد حجازي عقب خضوعه لعملية جراحية في الرباط الصليبي. وأوضحت الرياضية أن اتحاد جدة أنهى ارتباطه بطارق حامد والبرتغالي هيلدر كوستا عقب انتهاء إعارته رسميا. كان طارق حامد 34 عاما مرتبطا بعقد مع الاتحاد السعودي حتى صيف 2024، بينما يمتد عقد حجازي حتى صيف 2026. وتابعت بينما ستحدد فترة العلاج والتأهيل مصير حجازي الذي لعملية جراحية في الرباط الصليبي دفعت لدراسة استبعاده مؤقتا من قائمة الفريق في النصف الأول من الموسم، حسب التقرير. فيما تحوم الشكوك حول موقف المغربي عبد الرزاق حمد الله والثنائي البرازيلي إيجور كورونادو وبرنو هنريكي. ويتجه نادي الاتحاد لإبقاء الثنائي البرازيلي مارسيلو جروهي ورومارينيو، ضمن قائمة الفريق للموسم الجديد. ويمتد عقد حمد الله وكورنادو مع الاتحاد لموسمين مقبلين، فيما ينتهي ارتباط هنريكي مع الفريق في سبتمبر المقبل. وبحسب التقرير يتمسك البرتغالي نونو سانتو مدرب اتحاد جدة بتواجد الثنائي حجازي وحمد الله ضمن الفريق. ويشارك النمور في الموسم المقبل إلى جانب الدوري والكأس، و مونديال الأندية ودوري أبطال آسيا. وضم نادي اتحاد جدة الفرنسي كريم بنزيما قائد ريال مدريد في صفقة قياسية هذا الصيف، ويقترب من إعلان ضم مواطنه نجولو كانتي لاعب وسط تشيلسي. ويواجه نادي اتحاد جدة السعودي خطر إيقاف قيد لاعبيه بعد العقوبة التي تلقاها من لجنة الانضباط والأخلاق التابعة للاتحاد السعودي لكرة القدم حيث أن اللجنة بصدد فرض عقوبة في حق نادي اتحاد جدة وتغريمه بمبلغ مالي، إلى جانب إلزامه بدفع مبلغ 2.475 مليون ريال كمستحقات متأخرة للاعبه السابق عبد الرحمن الغامدي.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;