رد المطرب محمود الحسينى على الاتهامات التى وجهتها إليه طليقتهمنى عطية فى إحدى الحوارات الصحفية، ومخاصمته فى محكمة الأسرة، حيثنفى المطرب الشعبى جميع هذه الاتهامات، موضحا فى تصريحاته أن كل الأقاويل التى قالتها طلقيته ما هى إلا كذب وافتراء.
وبدأ المطرب الشعبى محمود حديثه لـ"انفراد" قائلا: "طليقتى منى عطية هى زوجتى الثانية التى خطفتنى من زوجتى الأولى، وكى أثبت كذب حديثها وافترائه، عندما قالت إنها أخذتنى وأنا فقير وفى بداية حياتى، وتحملت معى الشقى والغلب أثناء زواجها منى فى عام 2011، فهذا العام هو عام تحول حياتى للجحيم لأنه العام الذى تعرضت فيه لحادث مروع كاد أن ينهى حياتى، ومنذ هذا الحادث وأنا أصبحت مطرب درجة ثانية، بعد أن كنت قبل هذا العام بسنوات المطرب الشعبى الأول فى مصر وكنت مكسر الدنيا، وكان منتجو الأفلام يتهافتون علىّ كى أقدم أغانى أفلامهم، وكذلك فى الأفراح والحفلات، فبعد زواجى من منى عطية بـ4 أشهر فقط تحولت حياتى لجحيم، وخسرت موهبتى بسبب العملية التى أجريتها بعد الحادث".
وأضاف الحسينى، خلال حديثه لـ"انفراد": "طليقتى منى عطية أخذتنى من زوجتى الأولى، وسرقتنى كثيرا، واستولت على سيارتى الخاصة، كما ذهبت واستولت على كل محتويات الشاليه الذى أملكه بمنطقة العين السخنة، وعندما قمت بمقاضاتها عن طريق المحامى الخاص بى أخبرونى أنه لا يجوز وهى على ذمتى أن أحرر ضدها محضرا بالسرقة، وأن هذه القضية لا بد أن تكون قضية استيلاء وليست سرقة، وفى النهاية لن أقول لها ومن يقف معها ضدى سوى حسبى الله ونعم الوكيل".