حالة كبيرة من الجدل أثارتها الأنباء التى أكدت خلال الساعات الماضية عودة العلاقة بين المطرب محمد رشاد والإعلامية مى حلمى مرة أخرى، بقيامهما بكتب الكتاب مؤخراً، بالإضافة لاستعدادهما من أجل الاحتفال بتلك المناسبة الليلة فى احتفال عائلى بسيط، وفقاً لم رددته أغلب الصحف والمواقع الفنية التى أكد بعضها الأمر، بينما أكدت مواقع أخرى أن حفل الزفاف انقضى بالفعل سرا، وهو ما ننفرد بكشف حقيقته خلال السطور التالية، خاصة مع الاهتمام الكبير الذى ناله الثنائى بعدما تم إلغاء حفل زفافهما فى وقت سابق قبل انطلاقته بساعتين.
محمد رشاد ومى حلمى
البداية من كتب الكتاب الذى أقامه الثنائى منذ شهر بالتحديد، حيث حرصا على الاحتفال بتلك المناسبة بعيدا عن أعين السوشيال ميديا بحجة "دارى على شمعتك تقيد"، خوفا مما حدث بحفل الزفاف الأول، حيث أرجع الثنائى فشل إتمامه إلى الحسد الذى رافقهما طوال اليوم، بعدما انشغل الجميع بكواليس الفرح على وسائل السوشيال ميديا.
وبخصوص التحضير لدعوات حفل الزفاف فقد بدأت قبل أسبوع من خلال قائمة أعدها الثنائى راعيا فيها أن يكون المدعوون من الأقارب الدرجة الأولى فقط، على ألا تتضمن دعوات للصحفيين من أجل تغطية الزفاف، خاصة أن الصحافة كانت سببا من وجهة نظر عائلة مى ورشاد فى تضخيم الأمور وعدم التمكن من معالجتها مبكرا، وخلال الأيام الماضية استقر الثنائى على أحد الأماكن فى أكتوبر بغرض تنظيم حفل الزفاف فيه، وألا يزيد عدد المدعوين عن 200 بأقصى تقدير.