اختارت النجمة اللبنانية هيفاء وهبى، مواجهة فيروس كورونا الجديد على طريقتها الخاصة، حيث أطلقت تحديا جديدا تزامناً مع حملات التوعية للوقاية من الفيروس، للتوعية بضرورة غسل اليدين بشكل مستمر، وطلبت من متابعيها على موقع "تويتر" غسل يديهم على صوت إحدى أغنياتها.
وكتبت هيفاء عبر حسابها "أى أغنية من أغنياتى تختارون لغنائها أثناء غسل أيديكم؟ الوقاية من كورونا بغسل اليدين ممكن تكون ممتعة، بتحدّىhaifavscorona.
View this post on Instagram
. شاركوا في تحدي الوقاية من فيروس كورونا الذي اطلقته هيفاء عبر غسل ايديكم والاستماع الى اغنية من اغانيها ، انشروا الفيديو في هاشتاق #haifavscorona عبر التويتر و الانستجرام... نشرنا هذا الفديو كمثال 👌🏻🎼♥️ . #هيفاء_وهبي #haifawehbe #haifaholics #كورونا #كورونا_فايروس #corona #coronavirus
A post shared by Haifaholics-Haifa Wehbe Fans♓ (@haifaholics) on
Mar 4, 2020 at 1:57am PST
وقد تفاعلت الفنانة كندة علوش مع مبادرة هيفاء وهبي حيث كتبت: "والله مافى أهضم من هيفا وهبى"، كما تفاعل مع الهاشتاج عدد كبير من متابعى هيفاء ونشر الكثير من منهم فيديوهات ترصد قيام الأطفال والكبار بغناء أغانى هيفاء أثناء غسل اليدين للوقاية من الفيروس المستجد.
ولاد أختي يعملون تحدي مع أغنية الديفا ضد فايروس كورونا
بابا فين @HaifaWehbe
#haifavscorona pic.twitter.com/6Js6R3XjVN
— khoderabofficial (@khoderaboffici1) March 4, 2020
Party in the bathroom 😂😂💔💔💪!
My cousin is the cutest @haidarrhw #haifavscorona @HaifaWehbe pic.twitter.com/Ep9GS0E6l6
— zainab hw (@ZainabbHw) March 4, 2020
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد "COVID-19" لسيدة لبنانية قادمة من بريطانيا، ليرتفع إجمالى عدد المصابين بالفيروس فى لبنان إلى 16 حالة.
وناشدت وزارة الصحة جميع الوافدين من الدول التي تشهد انتشاراً محليا للفيروس التقيد التام بتدابير العزل المنزلي، في مسعى لمكافحة الوباء.
وكان وزير الصحة اللبناني، الدكتور حمد حسن، قد أعلن أن بلاده ما زالت في مرحلة احتواء فيروس كورونا، ولم تصل بعد إلى مرحلة الانتشار.
وبحث وزير الصحة اللبنانى الدكتور حمد حسن، مع منسق أنشطة الأمم المتحدة فى لبنان فيليب لازارينى، وممثلة منظمة الصحة العالمية فى لبنان الدكتورة إيمان الشنقيطي، وممثلة اليونيسف فى لبنان يوكى موكو، سبل تعزيز التواصل والتعاون بين وزارة الصحة والمنظمات الأممية بأجهزتها المختصة كافة؛ للمساعدة فى إدارة مكافحة وباء كورونا المستجد.